في زمنن كثر فيه الطارقون أبواب مملكتي
دخل حياتي رجل استثنائي
أحسست بتوحدي معه
واكتمال ما ينقصني
لأصبح ما أنا عليه اليوم
جذبني سحره الشرقي
ورجولته التي أحسستها من بعيد
فوجدتني أرغب قربه قبل أن يتغلغل حبه لأعماقي
و يسكنني بهذه القوة
حبي له استثناء
رغبتي في ضمه لي استثناء
جنوني في لحظاته التي تنسيني واقعي استثناء
فأصبحت أستثني كل اللحظات من عمري إلا لحظاته الاستثنائية التي هي بمثابة الحياة
هو من هدم بلطفه و حبه للعطاء تلك الأسوار التي شيدتها حول قلبي كي لا يتألم من جديد
و حملني إلى مملكته و توجني ملكة على عرش احساسه
آمر و أنهي كما أشاء
فأصبحث هذه الأنثى الإستثنائية التي تعشق بجنون
و تتوه في عالمه تشتم عبق الوجود
و أريج السعادة حين تلمس اشراقة الشمس في نظراته
أحبك أيها الرجل الإستثنائي الذي ملك قلبي و غير حياتي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire